- عقبات واجهتها خلال تجربتي في كتابة رسالة الماجستير
- فماذا كان الحل إذن؟
- تجربتي في كتابة رسالة الماجستير مع ” إجادة ”
- كانت هذه الرسالة وصلتنا عبر البريد الوارد من باحث ود أن يحكي تجربته تحت عنوان تجربتي في كتابة رسالة الماجستير وقد كانت ” إجادة ” مدت يد العون له. ومن هنا أعتقد أن المجال سيسعنا لـ تقديم نبذة بسيطة عن خدمات مكتب إجادة وكيف يمكن أن تساعدك إذا كنت طالب ماجستير، أو حتى طالب جامعي.
- فما هي خدمات مكتب إجادة؟
- بالإضافة إلى ذلك يمكن للخبراء لدينا:
“تجربتي في كتابة رسالة الماجستير على رغم صعوبتها إلا أنها أثبتت أن لكل مشكلة حل. هذا المقال مخصص لطلاب الدراسات العليا المحبطين والجدد منهم، والذين يواجهون صعوبات في رحلتهم البحثية. وبصفتي باحث قد واجهت العديد من المشاكل والعقبات التي جعلتني أتردد كثيرًا في إنهاء التسجيل الخاص بي وعدم إكمال الدراسة. ولكن كما يُقال تهدينا الحياة نورًا في آخر النفق كي ننسى كل ما عانيناه. وكان هذا النور هو ” إجادة ” وخبراؤها وما قدموه لي من مساعدة وسأخبركم بما ساعدوني به في النهاية. ولكن سأخبركم اولاً بالعقبات التي واجهتني والتي أعتقد أنها تواجه كل من يدرس الماجستير.
عقبات واجهتها خلال تجربتي في كتابة رسالة الماجستير
- كنت أغفل أهمية الاستثمار الذكي للوقت، فلم أكن أعلم أن الباحث الجيد سلاحه الأول. توظيف وإدارة وقته بشكل جيد؛ لأنه العنصر الأول والحاسم في مرحلة كتابة الماجستير. فمرَّرَت أيامًا وأيامًا دون أن أبحث عن مصدر واحد للبدء في الموضوع!
- لم أبذل قصارى جهدي في البحث وجمع المصادر والمواد العلمية المتعلقة بمجال التخصص.
- نظرًا لضيق الوقت وقلة المصادر جدت صعوبة بالغة في الكتابة والتدوين لدرجة أنني كنت أكتب أشياءً داخل المتن دون أدنى استيعاب مني، ووقعت في فخ النقل المباشر دون الفهم.
- لم أكن أعلم أن الاطلاع على مناقشات ودراسات السابقين يمكن أن تفيدني بهذا القدر، فأهملت هذه النقطة.
- أثناء الكتابة والتدوين أغفلت نقاط مهمة كنت قد دونتها في أهداف الدراسة.
- وجدت صعوبة كذلك في التواصل مع المشرف، وبالتالي خسرت قدرًا كبيرًا من المعلومات والخبرات التي بالطبع كانت ستفيدني بالكثير.
- كانت نسبة الاقتباس في رسالتي تفوق الحد المسموح به.
- كنت أجهل كذلك الكتابة الأكاديمية وما تنطوي عليه من معايير وطرق محددة. وهذا ما جعل تجربتي في كتابة رسالة الماجستير تزداد صعوبة.
- فشلت كذلك في إعداد الإطار النظري للرسالة وكتابة مقترح بحثي قوي.
ولا أخفيكم سرًا كانت نتيجة كل هذا أن رسالتي باءت بالفشل بكل تأكيد! وذهب مجهودي كله هباءًا. وما أدراكم ما صدمة الفشل بعد العناء في البحث والمشقة في الإجراء والتطبيق وكنت على وشك أيام معدودات من المناقشة وأنا لم أنجز ما يؤهلني للدفاع عنه أمام اللجنة!
فماذا كان الحل إذن؟
قررت الاستعانة بمكتب متخصص للمساعدة في كتابة رسائل الماجستير والدكتوراه على أمل أن ينقذني هذا أو ذاك من هذا المأزق الذي أغرقت نفسي فيه، وبعد بحث على محركات البحث عن أفضل مكتب خدمات تعليمية، واقتراحات الأصدقاء دلوني في النهاية على مكتب ” إجادة” تحدثت معهم، وبمجرد الرد على الرسالة الأولى شعرت كأن حبلٌ ينحل من حول رقبتي في غمضة عين! في قرارة نفسي كنت على يقين أنهم سيرفضون لضيق الوقت كغيرهم من المكاتب، إلا أن الأمر كان على غير المتوقع من كافة النواحي وهذا بالضبط ما أثار دهشتي أكثر!
تجربتي في كتابة رسالة الماجستير مع ” إجادة ”
بمجرد أن تواصلت معهم على هذا الرقم ( 201101203900 ) تلقيت الدعم في نفس اللحظة دون أي تأخير وهذا كان أول ما طمأنني بأن الأمور ستكون على ما يرام، أخبرتهم بأنه متبقي على تقديم رسالتي أيام قليلة، وأحتاج إلى مساعدة من خبير أكاديمي يتولى مهمة الكتابة معي، ومراجعة رسالتي وتعديل ما بها من أخطاء وإضافة اللازم بما يتوافق مع إرشادات جامعتي. قبلوا ذلك على الرحب والسعة بعد أن أرسلت لهم قائمة مطولة عن موضوع الرسالة
وما تنص عليه الجامعة من إرشادات، كنت أظن أنهم سيستغلون الموقف خاصةً أنني في حاجة ماسة لهم؛ نظرًا لضيق الوقت وفي الحقيقة كنت على أتم استعداد أن أدفع أي مبلغ مقابل أن أتخلص من هذا الشبح الذي يطاردني ليلاً ونهاراً. وكانت الصدمة بالنسبة لي حقًا!! إن عرض الأسعار الذي قدموه لي كان مذهلاً ومناسبًا جدًا على عكس العديد من المكاتب التي تقدم نفس الخدمة في نفس المكان. حينها انتابني شعور بأن الجودة ربما لم تكن كما يروق لي.
فقررت أن اسأل عمن سيتولى كتابة رسالتي؟ أخبروني أن من سيتولى مهمتي كاتب أكاديمي خبير ومتخصص في مجالي وكان هذا أكثر انبهارًا، وفي هذه اللحظة شعرت أنني حقًا وبلا تكلف في يدٍ أمينة. مرت المدة المتفق عليها واستلمت رسالتي كاملة دون وجود خطأ واحد يتخللها بدءًا من العنوان وحتى الخاتمة والمراجع والتنسيق وكل شيء متطابق تماماً. نظرت للملف وأنا في غاية دهشتي. وودت لو أنني أستطيع أن أخبر العالم كله بما قدموه خبراء ” إجادة ” لي وكيف حولوا مصيري حرفيًا، اكتب لكم هذه الرسالة الآن التي تروي تجربتي في كتابة رسالة الماجستير بعد أن ناقشتها وحصلت على الدرجة. “
كانت هذه الرسالة وصلتنا عبر البريد الوارد من باحث ود أن يحكي تجربته تحت عنوان تجربتي في كتابة رسالة الماجستير وقد كانت ” إجادة ” مدت يد العون له. ومن هنا أعتقد أن المجال سيسعنا لـ تقديم نبذة بسيطة عن خدمات مكتب إجادة وكيف يمكن أن تساعدك إذا كنت طالب ماجستير، أو حتى طالب جامعي.
فما هي خدمات مكتب إجادة؟
هل أنت طالب جامعي؟ هل أنت طالب في مرحلة الدراسات العليا؟ فهل سئمت من التعليمات والارشادات لكتابة بحث ناجح أو رسالة ساحقة! سئمت من البحث على المحركات للاستفادة من خبرات الآخرين والبحث تحت مسمى تجربتي في كتابة رسالة الماجستير؟ على أمل الاستفادة من تجارب الآخرين “ إجادة ” يمكن أن تحمل عنك كل هذا بنقرة واحدة! وإن كنت تتساءل كيف فإليك الجواب:
- تضم “إجادة” نخبة من أساتذة الجامعات المتخصصين في كافة المجالات مما يؤهلهم لكتابة أبحاثك الجامعية، ورسالة الدكتوراه والماجستير الخاصة بك بالكامل.
- إذا كنت قد بدأت بالفعل في كتابة رسالتك. وتحتاج للمساعدة في أحد الفصول سيكون خبراء “ إجادة ” هم الخيار الأمثل بكل تأكيد!
- نتمتع بسرعة فائقة نظرًا لكثرة العدد الذي يعمل معنا، فمهما كان الوقت الذي ستقدم فيه رسالتك لن تحمل همه. فقط تواصل معنا على (201101203900)
- الدقة، المصداقية، الشفافية، الجودة هم شعارنا.
بالإضافة إلى ذلك يمكن للخبراء لدينا:
- كتابة الإطار النظري.
- قياس نسبة الاقتباس في الرسائل.
- تدقيق لغوي.
- إعداد خطة البحث.
- إعداد المقترح البحثي.
- تصميم الاستبيان.
- تنسيق الرسالة.
- التحليل الاحصائي SpSS
- إعداد منهجية الرسالة.
- إعداد الإطار العام.
- كتابة بحوث الترقية.
- توفير المراجع والأبحاث.
- تحويل الرسالة إلى كتاب.
- عمل عروض بوربوينت.
- إعداد جدول المحتويات للأبحاث والرسائل.
- إعادة صياغة محتوى الرسائل.
- اقتراح عناوين رسالة ماجستير ودكتوراه.
- عمل تصميم جرافيك.
- كتابة ملخص البحث.
- كتابة بروبوزال دكتوراه.

إذا كنت ترغب في الحصول على مساعدة في أي مما سبق يمكنك التواصل مع ” إجادة ” واجعلنا شركاء نجاحك الأكاديمي. وإذا كنت ترغب في الحصول على تجربة مثل تجربتي في كتابة رسالة الماجستير تواصل مع خبراء ” إجادة ” على (201101203900) أو عبر البريد الالكتروني (info@ejadaedu.com)
