السرقة الأدبية والعلمية من أكثر، وأكبر المشكلات التي يتعرض لها الطلاب، وبالأخص الباحثين الذين يقدمون ورقة بحثية بغرض الحصول على درجة علمية متميزة، وكبيرة؛ حيث أن الباحث، وطالب الماجستير والدكتوراه يحتاج لأن يكون البحث العلمي الخاص به خالي من وجود السرقة الأدبية.

لأن وجودها يسبب الكثير من المعضلات للورقة البحثية، وربما تؤدي إلى رفض الورقة البحثية من الأساس، ومنع الطلاب من التقديم لأي جامعة بعد ذلك، لذا يزداد طلب خدمة فحص السرقة الأدبية والعلمية من المتخصصين.

هل هناك أشكال للسرقة الأدبية داخل الورقة البحثية؟

بكل تأكيد نعم، فـ هناك بعض الأشكال، والأنواع الخاصة بالسرقة الأدبية، والتي تتمثل في التالي:

وضع اسم الباحث عن بحث لباحث آخر:

كثيرًا ما يقوم بعض الباحثين بأخذ بحث علمي كامل لشخص أخر، ويقوم بوضع اسمه عليه، وينسبه لنفسه مع إضافة بعض التعديلات البسيطة، ويعتبر هذا الأمر اعتداء على حقوق الملكية الفكرية.

نسخ أكثر من فقرة:

يقوم بعض الباحثين الذين قد لا يتمكن من التوصل لمعلومات، وداتا جديدة بخصوص البحث العلمي، فيقوم بأخذ فقرات، وقطع كاملة من بحث علمي أخر يتحدث عن نفس القضية، ونفس المشكلة.

وهذا الأمر لم يكن من آداب المهنة، ولم يكن أخلاقي بالمرة. وهذا إلى جانب أن أخذ فقرات من بحث معين، والقيام بـ تنسيقها دون إعادة صياغتها.

كتابة معلومات مضللة:

إن وجود معلومات مضللة، وغير صحيحة في الورقة البحثية من أبشع، وأكبر المشاكل، والكوارث التي سيقوم بها الباحث، وذلك لأن لجنة الحكام ستكون من الذين يهتمون بالمجال البحثي، والذي تكتب فيه ولديهم خبرات عالية في هذا الشأن.

 ووجد مثل هذا الخطأ الفادح بلا شك. سوف يأخذ ورقتك البحثية في منطقة بعيدة للغاية. وما يصاحب ذلك من أضرار لا حصر لها على المستقبل الأكاديمي للباحث. لهذا السبب لابد من ضرورة التأكد من صدق المعلومات، والبيانات التي سيتم الاعتماد عليها؛ لتقديم ورقة بحثية متميزة تحتوي على معلومات قيمة بخصوص الورقة البحثية.

تجاهل وضع علامات الاقتباس:

إن وضع علامات الاقتباس على النص الذي تم اقتباسه أمر مهم للغاية، وعدم وجود هذا الأمر حتى بدون قصد، سوف يضع الكثير من علامات الاستفهام حول الورقة البحثية. لذا لابد من مراعاة وضع علامات الاقتباس، والإشارة إلى المرجع الذي تم الاقتباس منه.

لهذا السبب يحتاج الأمر إلى التعامل مع متخصصين للاستفادة بخبراتهم، مهارتهم بخصوص خدمة فحص السرقة الأدبية والعلمية

هل خدمة فحص السرقة الأدبية والعلمية تحتاج إلى متخصصين؟

كما تمت الإشارة في السابق أن هذه المشكلة من أكبر المشكلات، والتي يمكن أن تحتوي على أي ورقة بحثية؛ حيث أنها تسبب الكثير من المخاطر لدى الباحث، وتكون سببًا قويًا، وكبيرًا للغاية في التأثير على المستقبل المهني للباحث.

 لذا لابد من التأكد من خلو الورقة البحثية من وجود أي خطأ يتعلق بالانتحال. أو السرقة الأدبية، وبما أن هذا الأمر يحتاج إلى متخصصين محترفين. فإن فريق الباحثين المخضرمين، والمتميزين داخل “ إجادة ” للخدمات التعليمية توفير أفضل الخدمات المتميزة، ذات الجودة العالية، والخالية من الأخطاء.

ويحدث ذلك عن طريق الاعتماد على أقوى التقنيات، وأحدث البرامج الإلكترونية المتخصصة في الفحص، والكشف عن السرقة الأدبية، من أجل مساعدتك على تقديم ورقة بحثية متميزة، وخالية تماما من وجود أي خطأ يكون سببًا في وضع علامات الاستفهام.

وهنا سيكون مستقبلك المهني، والأكاديمي على المحك؛ حيث أنه سيتم التأكد من مصداقية المعلومات بالبحث عن المصادر الرئيسية. والتي تتعلق بالمعلومات ذات الصلة بالقضية التي سيتم تناولها. وهذا إلى جانب أنه الالتزام بكافة المعايير المهنية الخاصة بحقوق الملكية الفكرية. لهذا السبب تأكد من أنك سوف تحصل على أفضل النتائج الخاصة بـ خدمة فحص السرقة الأدبية والعلمية

وفي الختام:

يسعد فريق الباحثين داخل “ إجادة ” للخدمات التعليمية على توفير خدمة فحص السرقة الأدبية والعلمية . بـ أعلى معايير الجودة العلمية المتعارف عليه؛ لمساعدتك في إزالة كافة علامات الاستفهام التي سيتم وضعها حول ورقتك البحثية. في حال اكتشاف وجود انتحال، أو سرقة أدبية.

لذا إذا كنت راغب في الانضمام إلى شبكة العملاء الواسعة لدينا، والاستفادة بالخدمات التعليمية المتميزة، والتي يوفرها فريق الباحثين داخل أفضل مكتب خدمات طلابية، لا تتردد كثيرًا في التواصل عن طريق الواتساب (01101203900).