ينزعج الطلاب عند سماع كلمة الواجب المنزلي، ويشعرون بالكثير من الضغوطات الإضافية عليهم لحل الواجبات، وبسبب أن هذا ليس باختيار ويجب على الطلاب أن ينجزوا على أكمل وجه فليس من الممكن تجاهله، ومع زيادة المنافسة بين الطلاب أصبح الضغط لا يطاق، فيشعر الطلاب بأن كل التحديات أصبحت مثل الكابوس بالنسبة لهم، وتتشعب أنواع الواجبات واختلاف الفئات العمرية أيضا، لكن كما تعلم لكل شيء في العالم حل ونحن “إجادة” لدينا كل الحلول سنكون أول من يساعدك عندما تبدأ بالاستغاثة.
المشاكل التي تواجه الطلاب لحل الواجبات
لا مفر من حقيقة وجود بعض المشاكل التي تواجه الطلاب ولكن يا عزيزي يجب أن تعرف أن لهذه المشاكل جميعًا حلول للتغلب عليها مثلًا:
- قلة معرفة إتمام الواجبات وهذا من الأسباب التي تجعل الطلاب ف حالة من الحزن بسبب عدم استطاعتهم لحل الواجبات فمعظم الطلاب لا يحصلون على التوقيت الكافي لدراسة الدروس التي يتم أخذها في الصف الدراسي ولأن لكل المشاكل حلول كما ذكرنا من قبل فإليك الحل لهذه الحالة، يجب أن تلتزم بتخصيص وقت من ساعة إلى ساعتين في كل يوم لدراسة الدروس التي تم دراستها في الفصل.
- مجموعة الإرشادات الكثيرة علي الطالب التي تقال للطالب و تلزمه بها و بعض التعليمات أيضًا عند التحدث مع الطالب علي المهام المطالب بها فعند حدوث هذا يصبح الطالب في حالة من الحيرة و عدم الاستيعاب و التشتت أيضًا فهذا كله يشكل ضغوط على الطالب و الحل لمشكلة الإرشادات هذه هي محاولة الطالب تنسيق التعليمات و الإرشادات و هذا من خلال تدوين المهام التي يجب عليك إتمامها و عند البدء في الواجب الخاص بك تستطيع الرجوع للملاحظات التي تم تدوينها و في حالة الشعور بالقلق و أي شيء من هذا القبيل يمكنك المتناقش مع أستاذك الخاص بهذه المدة الدراسية و طلب بعض المساعدات في حالة إذا كنت لا تستطيع فهم بعض المواضيع لكي تتضح الأمور أمامك لتمكينك من إتمام مهمتك.
الاخطاء التي يقع بها الطلاب بسبب كثرة المهام : _
- عملية النقل التي يلجأ لها الكثير من الطلاب بسبب كثرة المهام عليهم وعدم القدرة على إتمامها وعلى الرغم من أن الكثير من الطلاب لا ينسخ الواجبات بشكل نصي من الأنترنت أو مصادر أخرى ولكن لا يمنع كل هذا من العثور على الكثير من مشاكل نسخ الواجبات والحل لهذا يجب عليك تنظيم الواجب الخاص بك والبحث المفصل لحل الواجبات ومن المهم أيضًا التحقق إذا كان يوجد نسخ أم لا من خلال ذكر المصدر خلف معلوماتك واجوبتك.
- يشتكي جميع الطلاب بسبب ضيق الوقت و أنهم لا يستطيعون إتمام أي شيء بسبب الوقت و هذا يرجع لسبين غاية في الأهمية و هما استغلال الطلاب وقت الفراغ الخاص بهم استغلال خاطئ ، و أن الأساتذة تضم للطلاب كميات كبيرة من الواجبات مما يجعل الطلاب تنفر ولا تستطيع التقدم لحل الواجبات بسبب ترسخ فكرة أنهم لن يستطيعوا إتمام أيًا من هذه الواجبات و الحل لهذه المشكلة إدارة الطلاب بوقتهم و العمل الجاد ليستطيعوا إتمام المهام الخاصة بهم و لكي تبقى بعض الوقت لكى يقضوا برفاهية ، و أن يقلل الأساتذة من الواجبات المنزلية قليلًا لأن هذا يعد أمر غير عادل .
- عند حصول الطلاب على المهام الخاصة بالكتابة في مثل هذا بالمشكلة لديهم بسبب رؤيتهم صعوبة هذا النوع من الواجبات ويرجع ذلك لقلة المهارات الكتابية لدى الطلاب والمشكلة أيضًا في صياغة المحتوى وعند البداية بإتمام هذا لا يستطيع الطالب الكتابة بسبب عدم وجود موارد مناسبة لإتمام المهمة والحل لهذا والوحيد هو الممارسة وبالتالي يجب على الطلاب ممارسة الكتابة لكي ينموا الموارد ويجب على الأساتذة مساعدتهم في ذلك.
كيف يمكنني الموازنة بين الواجبات المنزلية والدراسة؟
يرى البعض أن الواجبات المنزلية والدراسة هما شيئين مختلفين، والواقع أنه كذلك وليس كذلك بمعنى أن هناك اختلاف بين الدراسة والواجبات وأيضًا من المحتمل أن يكونوا نفس الشيء، أصبحت لا تفهم شيء اليس كذلك؟ سوف أوضح لك الأن الدراسة ليست الواجبات المنزلية ولكن هما في الواقع جزء أساسي لبعضهما فهما عملية تكمل بعضها البعض وفي بعض النقاط التالية نتعرف سويًا على كيفية التوازن بينهما، بعد أن عرفنا أن الدراسة والواجبات جزء رئيسي من بعضهما لابد أيضًا ان نتعلم الموازنة بينهما لئلا يجب أن يأخذ أحدهما أكثر من الآخر لحدوث الموازنة بينهما فبالتالي
- لا يجب عليك الدراسة لوقت طويل ولا يوجد وقت لحل الواجبات أو بسبب وجود الكثير من الواجبات تجعل الوقت بأكمله للواجبات، وبسبب وجود بعض الطلاب الذين يعملون في نفس الوقت مع الدراسة فيشعرون بالكثير من الضغط وعدم وجود الوقت الكافي لديهم، فمن الممكن أن تبدأ بالدراسة أولًا وتضع حدود للوقت لكيلا تأخذ من وقت الواجبات فهذا يعد استغلال الوقت بحكمة
فمن المؤكد أن من المهم الحصول على قسط من الراحة لكي تحدث الموازنة المتحدثين عليها، ومع تواجد التكنولوجيا الحالية يجب عليك غلق وسائل التواصل الاجتماعي اثناء وقت دراستك لكيلا يتشتت تركيزك.
- يجب عليك إنجاز مهامك في وقتها وعدم تأجيلها ليوم الغد وهذا ما نسمعه كثيرًا من آبائنا وفي واقع الأمر فإن هذا الكلام صحيح لأن تخطيطك للغد هو من أكثر الأشياء التي سوف تعمل على تنظيم وقتك، قم بكتابة المهام التي يجب عليك إتمامها وسيكون هذا يشكل حافزا لك للقيام بالمهام وانجازها.
- من المهم أن تكون على دراية كاملة بحدود تحملك وهذا لكيلا تضغط كثيرًا نفسك يمكنك الأن أن تسأل نفسك ما هي مقدرتي على العمل، لأن يجب أن يكون العمل هو الداعم لك وليس ما يدعوك إلى التوتر والقلق.
- في هذه النقطة سنتحدث عن الطلاب الذين قرروا العمل أثناء الدراسة، فإذا كنت أنت من هؤلاء يجب عليك الحفاظ على حسن العلاقة بينك وبين مديرك، وتحدث معه بصدق فلا يوجد داٍع للكذب، ويجب عليك سؤال نفسك هذا السؤال أولًا مهى المهام المطلوبة في الدراسة الخاصة بي؟ وهل سيكون العمل يحتوي على الكثير من المهام لتنفيذها؟ فمن المهم أن تقيس مدى استطاعتك على توازن الأمر فإذا اكتشفت بأنك غير قادر على هذا ممن الممكن أن تعمل بدوام جزئي.
- الاهتمام بصحتك وأخذ القسط الكافي من الراحة فيجب عليك إبقاء جسمك في حالة جيدة لكي تمتلك الطاقة إتمام مهامك، فمن المؤكد أن عدد ساعات النوم تتراوح بين 7 أو 8 ساعات يوميًا، وتناول الطعام المفيد المغذي وحاول الامتناع عن الوجبات السريعة لأنها غير مفيدة وسوف تشعرك بالتعب الجسدي مما يجعلك تتهاون في أداء مهامك.
من يستطيع مساعدتي لحل الواجبات؟
لا تستطيع اتمام مهامك لحل الواجبات بجميع أنواعها إذا كانت واجبات مدرسية أو للمرحلة الجامعية، تستطيع الوثوق في “إجادة” أفضل مكتب للخدمات الطلابية، سنحافظ لك على المستوى الأكاديمي، وإذا أردت التعديل على أي شيء تستطيع معاودة التواصل معنا وهذا دون المطالبة بتكلفة إضافية، وكما تحدثنا من قبل عن عدم القلق من ناحية الخصوصية فجميع بياناتك تعد سرية ولا يستطيع أحد الوصول لها.
خلاصة القول
لا تتوتر أكثر وتميز في نجاحك الأكاديمي “إجادة” معك لحل الواجبات فهو أفضل مكتب تستطيع الاعتماد عليه تواصل معنا من خلال رقم الواتساب ( 00201101203900 )
